Showing posts with label الاخبار. Show all posts
Showing posts with label الاخبار. Show all posts

Friday, July 22, 2016

بنات البلد

معظم الأزواج يشتكون من عدم رومانسية زوجاتهم، وتقف الزوجة في هذه الحالة لا تعرف ما مقصد الزوج وما المطلوب منها.

قال الدكتور محمد صفي الدين خبير التنمية البشرية وحل المشكلات الزوجية، إن هناك أساسيات للرومانسية يجب أن تتعلمها الزوجة لتكون انسانة رومانسية مرضية لزوجها..

- من أكبر مشكلات الزوجات اللارومانسيات أنهن يعشن بشكل روتيني، فأمسهن مثل يومهن الذي يشابه غدهن، مما يخلق الملل في داخل الزوج

- اضيفي إلى كلماتك عبارات الحب دائمًا، اجعلي في تصرفاتك جنون الحب

- تناولي عشائك وزوجك بدون الأبناء في المنزل على ضوء الشموع رائحة الورود، قدمي له الهدايا التي يحبها

- لا تجعلي اتصالك به وهو خارج المنزل من أجل الشكوى من الأبناء والطلبات، بل خصصي مكالمات لكلمات الحب والشوق

- إذا شعرت بالحب اتجاه زوجك فابلغيه بهذا فورًا قولا وفعلا، ولا تكوني كما يتهمك زوجك باردة وغير رومانسية.

لماذا تحرك موقع ويكيليكس ضد تركيا بعد فشل الانقلاب؟


لماذا تحرك موقع ويكيليكس ضد تركيا بعد فشل الانقلاب؟ عندما ظهر موقع ويكيليكس الشهير قبل سنوات، وبدأ ينشر مراسلات وزارة الخارجية الأمريكية، راح الكثيرون يطبلون ويزمرون للموقع، واعتبروه فتحاً مبيناً في عالم حرية التعبير والإعلام، خاصة وأنه اقتحم كواليس السفارات الأمريكية وأسرارها ومؤامراتها حول العالم. ولم تبق وسيلة إعلام عربية إلا وهللت لويكيليكس، واستضافت المفكرين والمحللين والخبراء لتحليل خطورة وأهمية ويكيليكس في المجالين السياسي والإعلامي.



ولعل أكثر ما أثار انتباهنا عندما ظهر الموقع على الساحة أنه قدم نفسه للعالم على أنه يتحدى أمريكا والغرب، ويفضح أسراره. وقد ساهمت الحملة الغربية ضد موقع ويكيليكس وقتها في زيادة شهرة الموقع وإشهاره، فقد ادعت السويد على صاحب الموقع جوليان أسانج، واتهمته باغتصاب فتاة سويدية، وطالبت بريطانيا بتسليمه. أما أمريكا فطالبت بتسليمه للسلطات الأمريكية لمحاكمته على فضح ملفاتها الدبلوماسية. ولا ننسى أن أمريكا اعتقلت موظفاً أمريكيا اسمه وادين ماننغ كان يعمل محللاً في وكالة الاستخبارات الأمريكية وقتها بتهمة تسريب ملفات الكترونية لموقع ويكيليكس. كل ذلك جعلنا نتحمس كثيراً للموقع، ونتعاطف ونتضامن معه، على اعتبار أنه يواجه حيتان العالم، ويفضح ملفاتهم السياسية والدبلوماسية والإعلامية.
هل يا ترى خدعنا موقع ويكيليكس بدعم من الذين تظاهروا في البداية بمعاداته وملاحقته كأمريكا وغيرها؟ لا نستطيع أن نجزم حتى الآن بأن الموقع ذراع ابتزاز أمريكي أو غير أمريكي، خاصة وأن صاحبه لجأ إلى سفارة الإكوادور في لندن هرباً من الملاحقات الغربية، ومازال هناك حتى هذه اللحظة. وقد بدأ جوليان أسانج قبل شهر تقريباً سنة خامسة من اللجوء فى السفارة المذكورة فى لندن التى احتمى داخلها منذ 19 يونيو 2012 .
والغريب أن الموقع ظل نشطاً رغم محاصرة صاحبه في سفارة الإيكوادور، واستهدف تحديداً المملكة العربية السعودية قبل أكثر من سنة عندما نشر مراسلات وزارة الخارجية السعودية. والأغرب من ذلك أنه أصبح مقرباً من روسيا وإيران، خاصة وأن صاحبه يظهر كثيراً على قنوات روسيا اليوم، لا بل ينشر فضائحه الالكترونية في صحيفة الأخبار اللبنانية التابعة لإيران، مما جعل البعض يتهم ويكيليكس بأنه يعمل لصالح إيران ضد السعودية، خاصة وأنه لم يستهدف إيران ولا روسيا حتى الآن.
لا نحاول بأي حال من الأحوال توجيه التهم للموقع بقدر ما نحاول أن نطرح بعض الأسئلة حول تحركاته وانتقائيته. ولا يمكن حتى اتهمامه بأنه ذراع لأحد، لكن عندما نراه محل ترحيب كبير في وسائل الإعلام الروسية والإيرانية، من حقنا أن نسأل: لماذا هذا التقارب المفضوح بين موقع ويكيليكس من جهة وروسيا وإيران من جهة أخرى؟ ومما يثير تساؤلاتنا أكثر الآن هو أن الموقع تحرك فجأة ضد تركيا بعد أن فشل الانقلاب ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
لماذا بدأ الموقع ينشر فجأة مراسلات الأحزاب التركية السرية، وخاصة حزب العدالة والتنمية الحاكم بعد أن خرج أردوغان وحزبه منتصراً ضد الطغمة العسكرية التي حاولت الإطاحة به قبل أيام قليلة؟  لقد شعرت الحكومة التركية بأن الموقع يستهدفها بشكل مفضوح بعد فشل الانقلاب، فأمرت بحجب الموقع في جميع أنحاء البلاد.



أليس من حق الأتراك وكل من يتعاطف معهم أن يتساءل الآن: لماذا هذا التوقيت في نشر مراسلات الأحزاب التركية؟ لصالح من يحاول موقع ويكيليكس فضح الملفات الحزبية والسياسية التركية؟ كثيرون ومنهم مسؤولون أتراك كبار اتهموا أمريكا بترتيب الانقلاب ضد أردوغان، خاصة وأن الحكومة التركية اعتقلت العديد من الضباط المتورطين في المحاولة الانقلابية في قاعدة انجيرليك التركية التي يستخدمها الأمريكيون منذ عشرات السنين، وتعتبر مجالاً حيوياً أمريكياً في تركيا؟ البعض تساءل: هل تأتي محاولات موقع ويكيليكس لابتزاز تركيا الآن والضغط عليها إعلامياً بعد فشل الانقلاب انتقاماً من السلطات التركية التي أجهضت المخطط الأمريكي؟
هل أوعزت روسيا وإيران للموقع باستهداف تركيا بعد أن كانتا تراهنان على سقوط الرئيس أردوغان، وفشلتا؟ هذه الأسئلة وغيرها تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة في صفحات ملايين العرب الذين يتعاطفون مع تركيا، وفرحوا بفشل انقلابها. هل بدأ أعداء تركيا بمن فيهم أمريكا وروسيا وإيران في تنفيذ الخطة باء ضد تركيا من خلال ويكيليكس، بعد أن فشلت الخطة ألف المتمثلة بالانقلاب العسكري؟

Wednesday, July 20, 2016

٣ سقبل 3 ساعات
| المؤتمر: موافقة على مد الطوارئ في يحمل أبعادا أخرى
٣ سقبل 3 ساعات
| المستشار خالد محجوب.. ابن وزير مبارك الذى قاد مرسي لـ«البدلة الحمراء» يعود للقضاء
  1. Pokemon Go seen making billions for Apple
  2. موعدنا مع الضحكة فى حفل ستاند أب كوميدى " على قنديل والكتيبة" 21 يوليو 8مساءً.. التذاكر متوفرة فى الساقية قبل...


تغريدات

| «السياسي يهزم ابن مرتضى».. 5 مواقف جريئة لـ«» غابت عن